IstaityGroup



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

IstaityGroup

IstaityGroup

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موضوع الاسبوع ارجو من الجميع المشاركة : ابو سليمان https://istaity-group.yoo7.com/montada-f63/topic-t594.htm#2566

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 2501 مساهمة في هذا المنتدى في 570 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 42 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو hamada فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» أجمل موضوع قرأته فى حياتي!!!!
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty21/9/2011, 10:10 am من طرف abu-majdi

» أصعب ابتسامة
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty13/2/2011, 8:58 pm من طرف Dr.Aminbahily

» أل22% من فلسطين
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty13/2/2011, 8:46 pm من طرف Dr.Aminbahily

» جرح اللسان ما اقساه {{ قصة قصيرة }}
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty23/1/2011, 2:16 pm من طرف aliaa abustaiteh

» انظروا كيف أصح حالنا
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty23/1/2011, 10:28 am من طرف aliaastaiteh

» أي من الجمل التالية تؤلمك
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty22/1/2011, 3:19 pm من طرف aliaastaiteh

» قل لي ....
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty20/10/2010, 6:23 am من طرف مدير الموقع

» أجمل لحظات عمرك
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty5/6/2010, 9:59 pm من طرف زهرة المدائن

» ثلاثة أشياء
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty5/6/2010, 9:34 pm من طرف زهرة المدائن

» هل رأيت أثر التسبيح عليك ؟
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty5/6/2010, 9:24 pm من طرف زهرة المدائن

» اقرأ هذا الدعاء وان شاء الله سوف ييسر الله امرك
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty5/6/2010, 9:18 pm من طرف زهرة المدائن

» لكي الفخر بانك انثى
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty14/5/2010, 1:59 pm من طرف فيروز

» فوائد الموز
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty14/5/2010, 11:57 am من طرف زهرة المدائن

» انالا اطلب شفقة
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty23/4/2010, 5:07 pm من طرف عائشة استيتي

» مولود جديد
محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty6/4/2010, 6:24 pm من طرف عائشة استيتي

نوفمبر 2024

الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية


    محراث بأربع سكك ( البلُّك )

    Dr.Aminbahily
    Dr.Aminbahily
    ممتاز
    ممتاز

    عدد المساهمات : 352
    تاريخ التسجيل : 10/12/2009
    العمر : 73
    الموقع : الرياض
    04012010

    محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Empty محراث بأربع سكك ( البلُّك )

    مُساهمة من طرف Dr.Aminbahily

    محراث بأربع سكك ( البلُّك ) 132-4- محراث بأربعة/ بقلم د. أمين الستيتي
    استمر الأهل في سمرهم مع غالب وحامد حتى استحوذ عليهم النوم . كانت عيونهم تتلاقى والدموع تملأ محاجرها وتكتمها . فإذا انحدرت ستروها بعتمة الليل ، وخفوت السراج والصمت ، والتظاهر بالإنصات . أحيانا يمد أحدهم يده ليربت على الأكتاف ، أو يشد على الأيدي . وتدور الأحلام في قلوبهم ، بل تتطاير حتى تكاد تتشابك . فلا يدري أحدهم أيحلم لنفسه ، أم يحلم للأسرة كلها . جميعهم يحلم أن يعود الأخوان غالب وحامد من حيفا سالِـمَيْن غانمين ، ومعهما المحراث الحديث ، والحصانين الموعودين .
    اقترح الأب أن يكون الحصانان أشقرين ، فهذا لون ملوك الخيل . لكن الأم رأت أن اللون لا يهم ، المهم أن يكونا سليمين قويين ، قادرين على الحرث والعمل طوال النهار ، فهي تعرف أبناءها إذ يعملون في أرضهم . لا يكلون ولا يملون ، ولا بدَّ أن تكون الخيل فَتِيَّة تتحمل قدراتهم في العمل . والتوفيق أولا وآخرا بيد الله – سبحانه وتعالى - . رفعت يديها وجهرت بالدعاء لأولادها وخصت غالبًا وحامدًا بأكثر الدعاء . وكانوا جميعا يؤمنون على دعائها .
    ظلت همسات الوالدة وتوصياتها تتوالى حتى اللحظة الأخيرة ، وقد سار الشابان بهمة ونشاط ، يحملان متاعهم المتواضع ، حتى بلغا قمة التل الذي يفصلهم عن الطريق المعبد . وقفا يلقيان النظرة الأخيرة على قريتهم ، وبيتهم ، فوجدا بقية الأسرة ما تزال ترقبهم . والقلوب تتعلق بأطيافهم المتلاشية مع بقية الليل . لوحوا لهم ليغيبوا عنهم بعد لحظة إلى يوم اللقاء المرتقب .
    لم يجد غالب كبير عناء ليقنع مسئول العمال بقبول أخيه عاملا في فرقته ، ويعطيه مثل أجره ، ووعده بما يسره منه في العمل والانضباط والطاعة . كيف لا وما جاؤوا إلا ليحققوا أملا تركوا أسرتهم كلها خلفهم تبني قصورها وأحلامها على جهدهم وإنتاجهم ؟ فكانوا إذا أُجهدوا تذكروا الهدف الذي يسعون له ، فازدادوا قوة وتصميما ، وعلت همتهم ، وارتفعت أصواتهم بالأهازيج التي يشعرون بالسعادة وهم يرددونها . صار بقية العمال يشاركونهم تردادها ، فيزداد الإنتاج .
    لم يكن حامد قد رأى المحراث ذا السكك الأربع ، فكان يهمس لغالب : أين رأيته ؟ وهل حقًّا هناك محراث بأربع سكك ؟ هل حقًّا يستطيع الحارث أن يركب وهو يحرث ؟ وهل يستطيع حصانان أن يجراه ؟ يا الله كم كان أتمنى أن أرى ذلك المحراث ! وكم كان غالب يؤكد له أنه رآه في المزرعة الكبرى التي أسسها الإنجليز في المعسكر المجاور ، ووطنوا فيه اليهود الهاربين من ألمانيا ، وأحدهم يعمل معهم في مُنشآت المصفاة . ورآه مرة فاستوقفه ، وسأله بكلمات اختلطت عربيتها بالإنجليزية ، فأكد لهم هذا اليهودي الألماني صحة ما يقول غالب . وشعرا أنه أحب صحبتهما فدعواه ليشاركهما طعام الفطور . وصار لهما علاقة طيبة منذ ذلك الوقت معه . وهو ييسر لهم أعمالا إضافية . ومرة اصطحبهم إلى المعسكر ، ورافقهم إلى مكان ذلك المحراث ، وأخذ يدربهم على استعماله ، وسمح لهما أن يجرباه في مزرعة الحكومة النموذجية .حتى أجادا وأبدعا في فكه وتركيبه . وحين أحس منهما تعلقا زائدا بالمحراث ، عرض عليهما شراءه . بـهرتهم الفكرة ، وساوموه حتى تم الاتفاق . أسر لهم أنه سيخرجه لهم يوم السبت ، حيث إجازة اليهود .
    لم تكن عيون حامد تصدق أنه في شهر تقاضى أربعين جنيهًا ، وأخوه مثله ، حملوا دنانيرهم ، وتوجهوا إلى سوق الخيل ، وما أسعد تلك اللحظة التي اعتلى فيها كل منهم صهوة جواد مطهم ، كان أحد الجوادين أشقر لامعا ، وكان الآخر أبيض تشوبه مشحات من سواد محبب ، يقول الفلاحون : هذا الحصان الأزرق . ولم ينسيا موعدهما مع أبي مريم - اليهودي الألماني - ليتسلموا المحراث ، فربطا حصانيهما عليه ، وركبا المقعدين الجانبيين ، ورفعاه بمقبض الرفع ، وسارا كأنما ملكا نصف الكون ، تتماوج بهم الأرض ، كأنها البحر ، وتلفح وجوههم نسمات الفجر الباكر ، وهما يغذان السير نحو قريتهما ، والأسرة التي تنتظرهما .
    قبيل صلاة الجمعة بدت لهما القرية ، والفرحة تملأ قلبيهما ، والشوق يدفعهما ويُعلي همتهما ، وما كان لهما أن يشعرا بالتعب . لم يصدق الناس ما يرون ، أيعقل أن يكون هناك محراث بهذه المواصفات ؟ لا بدَّ أنكما ستحرثان السهل والجبل في يومين ! وهما يهزان لهم رأسيهما ، ويمنيانهم بمساعدتهم في حرث أرضهم . ولن يزيدا عليهم سعر الحرث . وتعلق بهما إخوانهما الذين قابلوهما بين الجموع ، واعتلوا المقعدين ، وساروا جميعا إلى حيث تنتظرهما تلك الأم بقلب يملؤه الحب والأمل ، وذلك الأب الذي تشرئبُّ عنقه ، وتتطاول عزا وفخارا بابنيه اللذين حققا ما لم يحققه أحد من أبناء القرية .
    لم ينتظرا كثيرا في البيت . هو يوم ما زالت شمس ظهيرته حتى كان الشابان في أرضهما يحرثان ، فيركبان مرة ، ويمشيان أخرى خلف المحراث ، والحصانان يلعبان أمامهما كأنهما عروسان . وإخوانهما يتصيدون العصافير التي تتكاثر خلف المحراث تبحث عن ديدان الأرض ، وبعض البذور والحبوب التي بذروها ، ويتصايحون كلما وقع عصفور في مصيدة أحدهم . ويتراكضون ، ويتسابقون على كرسي المحراث أيهم يعتليها ، وأيهم يقود ويحرث ، فقد صار الحرث أسهل !
    لم تكن الفرحة تخفى ، فالأب والأم حضرا إلى الأرض ، وهالهما مقدار الحرث الذي تحقق في نصف يوم ، وقد كانوا يقضون أياما في حرثها ، مع التعب والملل الذي لا حد له ، واليوم كل هذا الإنجاز ، ولا يبدو على ولديهما التعب . بل لعل الحماس يدفعهما للاستمرار في الحرث حتى العشاء الآخرة . سبحان الله ، علَّم الإنسان ما لم يعلم .
    أَتَمّـا حرث أرضهم كلها ، وما كادا يفكان المحراث حتى تكاثر الفلاحون يعربون عن رغبتهم في حرث أرضهم ، وبدأ غالب يعطي كلاًّ منهم دوره ، ويسجل على سجل صغير كان في جيبه ، بقلمه الذي لا يفارقه ، على أنه لا يتقن سوى كتابة الحروف ، فكان يرمز لكل فلاح بالحرف الأول من اسمه ، فإذا تشابه مع آخر زاد حرفا .
    لم يمض شهر حتى امتلأت جيب غالب بالدنانير ، كان يواصل الحرث إلى ساعة متأخرة من الليل ، وينجز في ليلته ما ينجَز في يومين ، وكم كان يزيد للخيل العليق ، ويزيد من عنايته بهما في الورود إلى العين وقت الضحى وقبيل المغيب ، وكثيرا ما كان يغسلهما بالفرشاة على العين ، خاصة وقت الضحى والشمس تملأ الأرض دفئًا . وكان الفلاحون يتسابقون لمساعدته .
    العطلة والراحة كلمتان لا وجود لهما في معجم غالب وحامد ، إلا إذا تعرض المحراث لخلل ، كانا يجرانه بالحصانين إلى حداد قريب ، أعجبه المحراث ، فأخذ يدرسه دراسة مستفيضة ، ويصلح فيه كل خلل ، ولا يبالغ في اقتضاء الجر ، أحب الشابين ، وأحباه ، وصارت صداقتهم مثلا ، والناس يتناقلونه : ( أبو عيسى وغالب وحامد ) ، حتى صار أبو عيسى الحداد يأتيهما إلى المزارع ليصلح لهما محراثهما .
    لكن الذهول أصاب الشابين حين رأيا سيارة رجال الأمن تقف عندهما في إحدى المزارع ، وتتهمهما أنهما سرقا هذا المحراث . وتأخذ الجميع إلى حيفا ، تاركين الحصانين في المزرعة وحدهما . وسرت الشائعات في القرية كلها ، بل تعدتها إلى القرى المجاورة ، والناس بين مصدق ومكذب . فلم يعهدوا من الشابين إلا الخير ، والصدق والجد . فهل يمكن ذلك ؟ وكيف ؟وأعقلهم يقول : سيأتيك بالأخبار من لم تزود !
    اكتشف الشابان أن اليهودي أبا مريم هو الذي سرق المحراث وباعه ، وسجلا ذلك في اعترافاتهما في مركز الأمن ، استُدعي أبو مريم اليهودي ، واعترف بجريمته ، وأعاد لهما ثمن المحراث ، وأصر عليهما ضابط المركز أن يكتبا تعهدا بعدم تكرار ذلك ، وأن لا يشتريا من أملاك الحكومة شيئا إلا بتوثيقه من الجهات الرسمية . وقع الشابان التعهد ، وخرجا يحملان الحيرة ، ويتساءلان عن البدائل .
    أخذتهما الطريق إلى حيث أبو عيسى الحداد ، الذي رحب بهما والبسمة على وجهه ، وأكرمهما وجلس إلى جانبهما يطمئنهما أنه قادر على صناعة محراث بديل ، وبمواصفات أفضل من ذلك الذي استعاده الإنجليز منكما ! شبا يصيحان : الله أكبر ! ومتى تنهيه ، قال أبو عيسى بثقته المعهودة ، اليوم مساء ، أو غدا صباحا ، وكم يكلف ؟ نصف المبلغ الذي أعاده لكم اليهودي ! كبرا وكبرا وكبر معهم أبو عيس ، وعانقهما مودعا ليحضرا حصانيهما ويجرانه .
    كانت الدموع تملأ عيون الأب والأم ، والحسرة تعلو وجهيهما ، والحيرة في عيون الأبناء الصغار الذين لجؤوا للبيت باكرا خشية من كلام الناس الذي لم يحتملوه ، حين دخل غالب وحامد البيت ، وأخبرهم الخبر اليقين .ساد الصمت والهدوء البيت ، والأم تحدث نفسها وتقول ننتظر للغد ، ونرى قولكما ، والأب يؤكد لها ما يشك به من داخله ، ويعتمد على أن ولديه لا يكذبان ، ولا يسرقان ، فليس من صفات هذا البيت إلا الصدق والجد . لكن الأم أنهت الجلسة بقولها : قالوا رأينا الحصان يصعد المئذنة ، فهذا الحصان وهذه المئذنة . وأوت إلى فراشها تحاول النوم الذي يعز على عيون أم أصيبت في أعز ما تملك .
    لم يشأ غالب وحامد أن يعودا إلى الأرض التي تركاها يوم الحادثة الأليمة ، فعادا إلى البيت والمحراث الجديد ، بحديده اللامع يجره الحصانان ، ومواصفاته المميزة ، فقد صنع لهم أبو عيسى مسندا للظهر لكل كرسي ، وجعل رافعة المحراث أقوى وأعلى ، وجعلها مدرجة ، يتحكم الحارث في عمقها في الأرض . وهذا ما لم يكن في المحراث القديم ، كما جعل السكك متحركة ، قابلة للفك والتركيب بسهولة . إذ يمكنهم الحرث بها بين المزروعات المتباعدة . فصار للمحراث مهمات ، وقدرات أفضل ، وصار الأمر بيّنًا للجميع .
    نزل غالب وحامد إلى السهل يحرثان للناس بأجور متواضعة ، والناس يتكاثرون عندهم ، ويقدمون لهم الطعام فوق الأجرة التي يتقاضونها ، فباتوا في السهل الأسابيع المتتالية ، وامتلأت جيوبهم بالمال الحلال ، ودرجت على لسان الشابين أدعية كانا يحفظانها من الشيوخ الذين يقابلونهما في صلاة الجمعة ، مثل : اللهم اغننا بحلالك عن حرامك . اللهم ارزقنا رزقا حلالاً طيبا ، وابعد عنا كيد الشيطان . وأذكار الصباح والمساء .
    يا لفرحة الأم حين يعود غالب وقد امتلأت جيبه بالمال الحلال ، يناولها ، ويوصيها أن تجود لوالدهما بما يحتاج ، فقد كانت تعد لهم أشهى المأكولات في ذلك اليوم ، حتى قال أحد إخوانهما الصغار ، ليتكم يا غالب تعودون في كل يوم ، فنحن لا نحظى بهذه الأطعمة ، وبهذا القدر إلا يوم تأتون
    .
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    aliaa abustaiteh

    مُساهمة 7/1/2010, 4:01 pm من طرف aliaa abustaiteh

    [center]العم الرائع
    ان قلمي يعجز ان يقول عما يدور داخلي فقد عجزت عن قول الكلام الذي تستحقه هذه القصة وتستحقه انت ايها العم لان كلامك يجب ان يسطر بماء الذهب ...
    شكرا لك
    زهرة المدائن

    مُساهمة 7/1/2010, 8:18 pm من طرف زهرة المدائن

    شكرا لك يا جدي العزيز
    اكتر ما اعجبني شخصيت غالب وحامد واصرارهم على أخذ ما يريدون دون خوف
    جزاك الله الف خير
    abu-majdi

    مُساهمة 18/1/2010, 2:07 pm من طرف abu-majdi

    اين كان هذا الكنر
    القصصي الرائع والمتجدد يا ابا اوس
    أدب رفيع ونص في عمق
    التراث والحياة التي عشناها ولا نزال
    اتمنى قراءة المزيد
    عافاك الله
    تحياتي

    محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Icon_flower
    مدير الموقع

    مُساهمة 18/1/2010, 3:26 pm من طرف مدير الموقع

    من اتقن لغة التضاد فليس غريبا عليه ان يتقن ذوق الكلام الرائع في طرح اجمل معاني الحياة في اقوى لغة على الوجود

    هنيئا لك اديبا و قارئ و متعلم
    علا استيتي

    مُساهمة 25/1/2010, 2:18 pm من طرف علا استيتي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    رائع

    با رك الله فيك

    دمت بهذا العطاء
    لك مني جزيل الثناء

    شكرا لك يا عمي العزيز
    Dr.Aminbahily

    مُساهمة 2/2/2010, 5:28 am من طرف Dr.Aminbahily

    لكل الذين يمرون على هذه الحكاية ،ويكتبون آراءهم الطيبة شكري المتواصل ...وقبلاتي الحار محراث بأربع سكك ( البلُّك ) Icon_basketball ة .....

      الوقت/التاريخ الآن هو 23/11/2024, 6:10 pm